وطن 24 - فهد خلف الهاروني
عملت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ممثلة بالإدارة العامة لتقنية المعلومات والاتصالات منذ أعلنت القرارات والتدابير الاحترازية للتصدي لفيروس كورونا المستجد والحد من انتشاره وبينها قرار تعليق الدراسة والعمل في جميع مؤسسات التعليم، على حزمة من الإجراءات التقنية لدعم العملية التعليمية عن بُعد، والعمل عن بُعد، للاستفادة من جاهزية البينة التحتية التقنية للجامعة.
وأوضحت المشرفة العامة على إدارة تقنية المعلومات والاتصالات في الجامعة المهندسة غاده هديان البقمي, أن التحول الرقمي اختبار حقيقي للبنية التحتية التقنية للمؤسسات عامة وقياس مدى جاهزيتها, مشيرا إلى أن جامعة الأميرة بنت عبدالرحمن أكدت جاهزية عالية لهذا التحول التقني ببعديها التعليمي والعملي، حيث إن التحول الرقمي هو المرتكز لاستكمال العملية التعليمية بالجامعة وتفعيل العمل عن بُعد لمنسوبيها دون التأثير على الأداء.
وأكدت البقمي، أن التحول الرقمي والتقنيات الحديثة أحد أهم البرامج الأساسية لتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وأن الاستثمار في التحول الرقمي أثبت عائده الاستثماري خلال جائحة كورونا, ساعد القطاع الصحي بتوفير طرق عمل تتناسق وتدعم الاحترازات الصحية في هذه الجائحه من خلال فتح قنوات رقميه للاستشارات الطبيه للمواطنين دون الحاجة للذهاب للمستشفيات للتخفيف من مراجعة المرضى، كما قلل من التأثر الاقتصادي بهذه الجائحة حيث لم تنقطع الاعمال بشكل كامل بل تم توفير آليات للعمل عن بعد لاستمرارية الاعمال، وأخيراً كان الخيار الاساسي لقطاع التعليم في ضمان استمرارية التعليم بكل مراحله خلال هذه الجائحة.
وأوضحت المشرفة العامة على إدارة تقنية المعلومات والاتصالات في الجامعة المهندسة غاده هديان البقمي, أن التحول الرقمي اختبار حقيقي للبنية التحتية التقنية للمؤسسات عامة وقياس مدى جاهزيتها, مشيرا إلى أن جامعة الأميرة بنت عبدالرحمن أكدت جاهزية عالية لهذا التحول التقني ببعديها التعليمي والعملي، حيث إن التحول الرقمي هو المرتكز لاستكمال العملية التعليمية بالجامعة وتفعيل العمل عن بُعد لمنسوبيها دون التأثير على الأداء.
وأكدت البقمي، أن التحول الرقمي والتقنيات الحديثة أحد أهم البرامج الأساسية لتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وأن الاستثمار في التحول الرقمي أثبت عائده الاستثماري خلال جائحة كورونا, ساعد القطاع الصحي بتوفير طرق عمل تتناسق وتدعم الاحترازات الصحية في هذه الجائحه من خلال فتح قنوات رقميه للاستشارات الطبيه للمواطنين دون الحاجة للذهاب للمستشفيات للتخفيف من مراجعة المرضى، كما قلل من التأثر الاقتصادي بهذه الجائحة حيث لم تنقطع الاعمال بشكل كامل بل تم توفير آليات للعمل عن بعد لاستمرارية الاعمال، وأخيراً كان الخيار الاساسي لقطاع التعليم في ضمان استمرارية التعليم بكل مراحله خلال هذه الجائحة.