الوطن24- لمياء ادريس
أقامت أكاديمية قطاف العربية للتدريب والاستشارات أمسية جديدة بعنوان مصادر التعلم للمدربة القديرة الأستاذة وصال سليم السعدي .
وشرف اللقاء الدكتور أحمد عطية الزهراني ، رئيس الأكاديمية ،ونائبه الدكتور ناصر الغامدي ،ومدير التدريب الأستاذ تركي الزهراني ، ومدير المكتب التنفيذي الأستاذ سعيد البرتاوي ،وعدد من الحضور
،وتحدثت المهندسة الأستاذة وصال عن عدة محاور مهمة عن التعليم ومصادره ، حيث قالت : إنّ التعلُّم هو نشاط يهدِف إلى اكتساب المهارات أو اكتساب معرفة جديدة، حيث يستطيع الإنسان والحيوان التعلُّم، إلا أنّ الإنسان هو الوحيد الذي يتعلّم عن قصد؛ فيتحقق التعليم من خلال ظهور تغيرات في التوجهات والسلوك ، والقيم والأفكار، وهناك فرق بين التغيرات التي يُحدثها العِلم وبين التغيرات البيولوجية، حيث إنّ التغيرات التي يُحدثها التعلُّم لا تكون وقتيّة، بل تستمر طوال حياة الإنسان.
وقالت أيضًا : إن هناك أسلوبان للتعليم:
الأول: يسمى الاسلوب التفاعلي ، ويعني أن يصادق المعلِّم الطلاب ويشجعهم ويحفّزهم على التعلّم، وهذا الأسلوب يناسب المرحلة العمرية الصغيرة أو الأولى.
وأمّا الأسلوب الثاني :فهو أسلوب السرد. أي أنّ المعلم يعلّم الطلاب دون أن يهتم إذا تقبلوا شرحه أم لا، وهذا النوع يناسب المراحل العمرية المتقدّمة.
وفي محور آخر لمصادر التعلم تحدثت عن الانتقال لمراحل أخرى حيث قالت: استطاع الإنسان الانتقال لمراحل مختلقة عن طريق تعلُّم العلوم الحديثة، بالإضافة للاختراعات والاكتشافات التي مكّنته من إكمال حياته على الأرض، فكان التعلُّم في بدايته شفهياً عن طريق السماع والتلقي، أو عن طريق قراءة الكُتب، إلى أن أصبح الإنسان يستخدم تكنولوجيا الاتصال والمعلومات، الأمر الذي ساعده على الاتصال في أي مكان.
وتُعرف مصادر التعلُّم بأنّها المصدر الذي يمُكّن الطالب من الحصول على المعلومات التي يحتاجها والتي تُرضي اهتماماته، سواء كانت تلك الحاجة: تعليمية، أم إخبارية، أم ترفيهية، أم ثقافية.
أما عن أنواع مصادر التعلُّم ، فقالت المحاضرة: تتنوع مصادر التعلُّم لعدة أنواع، منها:
- الرسوم المُتحرِّكة التي تعرض العمليات، والنماذج، والمفاهيم.
- التقنيات أو القوالب الخاصة بقياس الأداء.
- الأنشطة والخطط الدراسية التي تساعد على تُعلِّم الطلّاب المعرفة والمهارات.
-استخدام مواد التعليم المفيدة مثل:مواقع الإنترنت،أوالتطبيقات، أو الوثائق.
-استخدام المِحفظة، وهي مجموعة من المواد الإلكترونية التي يتم جمعها وإداراتها من خلال المعلِّم، والتي تتمثل في الصور، أو الوسائط المتعددة، أو النصوص والملفات الإلكترونية.
- النماذج المرئية التي تُقدّم بشكل مرئي، وتتمثل في الرسوم البيانية، والرسومات، والصور التوضيحية.
-تصفح الكتاب المدرسي على الإنترنت.
-استخدام الصور الفوتوغرافية التي تُمكّن الطالب من التعلُّم ومن زيادة مهاراته.
-استخدام نصوص الوسائط المتعددة ؛لتقديم المفاهيم أو المناهج الدراسية للطلّاب.
-استخدام طريقة المحاكاة، عن طريق التكلُّم من خلال تجربة حقيقية أو وهمية، بحيث تؤثر إجراءات الطلّاب على النتيجة، ويتم تحديد الشروط الأولية التي تساعد على توليد مخرجات مختلفة. استخدام المواقع أو التطبيقات التي تسمح بالاتصال مع الآخرين من أجل تبادل المعلومات.
كما أشارت المحاضرة وصال لفوائد ومميزات مصادر التعلُّم الرقمية وبينت أن وسائل ومصادر التعلم الرقمية تحظى بالعديد من الفوائد والمميزات،
منها التالي:
- توفير البيئة التعليمية المُناسبة للطلّاب.
-تمكين الطالب من القُدرة على التعلُّم في الأوقات التي تناسبه.
-مساعدة الطالب على دراسة المواضيع المُفضلة لديه والاستزادة منها، دون التقيد بالحصص الصفيِّة.
-تمكين الطلّاب من القُدرة على التعلُّم الذاتي.
- تعزيز مهارة البحث والاستكشاف لدى الطلّاب.
- تمكين المُعلِّم من اتباع أساليب حديثة في تصميم وتنفيذ المواد الدراسية، من أجل إثارة اهتمام الطلّاب وجذبهم.
وأما عن مراحل تطور مصادر التعلم فقالت تنقسم مراحل التعلم إلى عدة مراحل، هي :
المرحلة الأولى: هي المرحلة التي تسبق الكتابة والتي تعتمد على الذاكرة البشرية. المرحلة الثانية: هي مرحلة الكتابة، عن طريق استخدام الجلود، أو الأحجار، أو الألواح الطينية، إلى أن وصلت هذه المرحلة للكتابة على الورق.
المرحلة الثالثة: هي مرحلة الطباعة، والتي اختُرعت على يد جوتنبرغ الألماني سنة 1456م، والتي كانت بأشكال مختلفة من المواد مثل: البحوث، والكتب وغيرها من المواد المنشورة ورقياً.
المرحلة الرابعة: هي مرحلة النشر إلكترونياً، والتي ساعدت تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في حدوثها، عن طريق استثمار النصوص، أو الأصوات، أو الحركات المأخوذة من مصادر المعلومات الإلكترونية، والتي من الممكن الوصول لها من خلال استخدام محركات البحث.
واختتمت الأستاذة وصال محاضرتها بالتحدث عن مراكز مصادر التعلم وأهمية وجودها في المنشآت التعليمية.
كذلك الخدمات التي تقدمها. وأيضا تحدثت عن أقسامها وتجهيزاتها وأنواعها. ومن خلالها تطرقت إلى معايير اختيار مصادر التعلم وقالت :ينبغي أن تخضع عملية اختيار المصادر التعليمية التي يتم توفيرها في مراكز مصادر التعليم، لمعايير دقيقة تضمن تحقيق أهداف المراكز، وتنسجم مع حاجات المنهج، ويمكن إيجاز هذه المعايير بالتالي:
- الارتباط بالأهداف المحددة في المنهج، وأن تتصل المادة العلمية بالموضوع، وتعبر عن الرسالة المراد نقلها ، إذ يمكن تناول المفهوم الواحد من زوايا عديدة وبمستويات متابينة ، ولا بد من الاحتكام في ذلك إلى ما ورد في المنهج من أهداف عامة وخاصة، وعدم الخروج عنها.
- الالتزام بالمحددات الشرعية، ومراعاة التقاليد المرعية، والذوق العام، وتجنب ما يتعارض معها من حيث المحتوى، أو الإعداد الفني.
- الملاءمة للفئة المستهدفة وخصائصها، إذ يتوقف إعداد المادة العلمية على الخصائص المميزة للمتعلمين، من حيث خصائصهم الجسمية، والمعرفية، والوجدانية، وقدراتهم العقلية، وخبراتهم، واستعداداتهم، وقدراتهم على القراءة وما إلى ذلك.
- صحة المعلومات التي تتضمنها المادة العلمية ودقتها، ويلزم من ذلك المراجعة المتكررة من أصحاب الاختصاص، ومراعاة التطورات العلمية، والاجتماعية، والسياسية ،وغيرها من العوامل التي قد تحدث تغيرا في المعلومات المتداولة.
- البساطة والوضوح وعدم التعقيد، والخلو من المعلومات المشتتة، حيث يؤدي التعقيد في المادة العلمية إلى تشتيت انتباه المتعلمين عن الأهداف المقصودة، ويقلل من فاعليتها في عملية التعلم، ومراعاة ملاءمتها للمرحلة التعليمية التي يخدمها المركز.
- ترابط الأفكار وتنظيمها بأسلوب منطقي مستند إلى الأسس التربوية والعلمية؛ التي تراعي التدرج من المحسوس إلى المجرد، ومن البسيط إلى المعقد، ومن المألوف إلى غير المألوف، ومن السهل إلى الصعب، وهكذا.
- تنوعها واشتمالها على مجموعة متوازنة من المواد المطبوعة والسمعية والبصرية والإلكترونية.
- أما بالنسبة للمعايير الكمية التي يجب أن يكون مستوى التأمين فيها، فإن معايير مجموعة مراكز مصادر التعلم تتراوح بين 10: 40 مادة لكل طالب لتكوين المجموعات، آخذين في الاعتبار التنوع الموضوعي وفق متطلبات المناهج الدراسية، والجودة لتحقيق أهداف المدارس التعليمية وغايات التعلم.
وفي ختام المحاضرة شكر الدكتور أحمد عطية الزهراني المحاضرة على قيمة ماقدمته من معلومات وكما قدم لها مكتب التدريب شهادة شكر وتقدير عرفانا لجهودها وأدائها المتميز .
أقامت أكاديمية قطاف العربية للتدريب والاستشارات أمسية جديدة بعنوان مصادر التعلم للمدربة القديرة الأستاذة وصال سليم السعدي .
وشرف اللقاء الدكتور أحمد عطية الزهراني ، رئيس الأكاديمية ،ونائبه الدكتور ناصر الغامدي ،ومدير التدريب الأستاذ تركي الزهراني ، ومدير المكتب التنفيذي الأستاذ سعيد البرتاوي ،وعدد من الحضور
،وتحدثت المهندسة الأستاذة وصال عن عدة محاور مهمة عن التعليم ومصادره ، حيث قالت : إنّ التعلُّم هو نشاط يهدِف إلى اكتساب المهارات أو اكتساب معرفة جديدة، حيث يستطيع الإنسان والحيوان التعلُّم، إلا أنّ الإنسان هو الوحيد الذي يتعلّم عن قصد؛ فيتحقق التعليم من خلال ظهور تغيرات في التوجهات والسلوك ، والقيم والأفكار، وهناك فرق بين التغيرات التي يُحدثها العِلم وبين التغيرات البيولوجية، حيث إنّ التغيرات التي يُحدثها التعلُّم لا تكون وقتيّة، بل تستمر طوال حياة الإنسان.
وقالت أيضًا : إن هناك أسلوبان للتعليم:
الأول: يسمى الاسلوب التفاعلي ، ويعني أن يصادق المعلِّم الطلاب ويشجعهم ويحفّزهم على التعلّم، وهذا الأسلوب يناسب المرحلة العمرية الصغيرة أو الأولى.
وأمّا الأسلوب الثاني :فهو أسلوب السرد. أي أنّ المعلم يعلّم الطلاب دون أن يهتم إذا تقبلوا شرحه أم لا، وهذا النوع يناسب المراحل العمرية المتقدّمة.
وفي محور آخر لمصادر التعلم تحدثت عن الانتقال لمراحل أخرى حيث قالت: استطاع الإنسان الانتقال لمراحل مختلقة عن طريق تعلُّم العلوم الحديثة، بالإضافة للاختراعات والاكتشافات التي مكّنته من إكمال حياته على الأرض، فكان التعلُّم في بدايته شفهياً عن طريق السماع والتلقي، أو عن طريق قراءة الكُتب، إلى أن أصبح الإنسان يستخدم تكنولوجيا الاتصال والمعلومات، الأمر الذي ساعده على الاتصال في أي مكان.
وتُعرف مصادر التعلُّم بأنّها المصدر الذي يمُكّن الطالب من الحصول على المعلومات التي يحتاجها والتي تُرضي اهتماماته، سواء كانت تلك الحاجة: تعليمية، أم إخبارية، أم ترفيهية، أم ثقافية.
أما عن أنواع مصادر التعلُّم ، فقالت المحاضرة: تتنوع مصادر التعلُّم لعدة أنواع، منها:
- الرسوم المُتحرِّكة التي تعرض العمليات، والنماذج، والمفاهيم.
- التقنيات أو القوالب الخاصة بقياس الأداء.
- الأنشطة والخطط الدراسية التي تساعد على تُعلِّم الطلّاب المعرفة والمهارات.
-استخدام مواد التعليم المفيدة مثل:مواقع الإنترنت،أوالتطبيقات، أو الوثائق.
-استخدام المِحفظة، وهي مجموعة من المواد الإلكترونية التي يتم جمعها وإداراتها من خلال المعلِّم، والتي تتمثل في الصور، أو الوسائط المتعددة، أو النصوص والملفات الإلكترونية.
- النماذج المرئية التي تُقدّم بشكل مرئي، وتتمثل في الرسوم البيانية، والرسومات، والصور التوضيحية.
-تصفح الكتاب المدرسي على الإنترنت.
-استخدام الصور الفوتوغرافية التي تُمكّن الطالب من التعلُّم ومن زيادة مهاراته.
-استخدام نصوص الوسائط المتعددة ؛لتقديم المفاهيم أو المناهج الدراسية للطلّاب.
-استخدام طريقة المحاكاة، عن طريق التكلُّم من خلال تجربة حقيقية أو وهمية، بحيث تؤثر إجراءات الطلّاب على النتيجة، ويتم تحديد الشروط الأولية التي تساعد على توليد مخرجات مختلفة. استخدام المواقع أو التطبيقات التي تسمح بالاتصال مع الآخرين من أجل تبادل المعلومات.
كما أشارت المحاضرة وصال لفوائد ومميزات مصادر التعلُّم الرقمية وبينت أن وسائل ومصادر التعلم الرقمية تحظى بالعديد من الفوائد والمميزات،
منها التالي:
- توفير البيئة التعليمية المُناسبة للطلّاب.
-تمكين الطالب من القُدرة على التعلُّم في الأوقات التي تناسبه.
-مساعدة الطالب على دراسة المواضيع المُفضلة لديه والاستزادة منها، دون التقيد بالحصص الصفيِّة.
-تمكين الطلّاب من القُدرة على التعلُّم الذاتي.
- تعزيز مهارة البحث والاستكشاف لدى الطلّاب.
- تمكين المُعلِّم من اتباع أساليب حديثة في تصميم وتنفيذ المواد الدراسية، من أجل إثارة اهتمام الطلّاب وجذبهم.
وأما عن مراحل تطور مصادر التعلم فقالت تنقسم مراحل التعلم إلى عدة مراحل، هي :
المرحلة الأولى: هي المرحلة التي تسبق الكتابة والتي تعتمد على الذاكرة البشرية. المرحلة الثانية: هي مرحلة الكتابة، عن طريق استخدام الجلود، أو الأحجار، أو الألواح الطينية، إلى أن وصلت هذه المرحلة للكتابة على الورق.
المرحلة الثالثة: هي مرحلة الطباعة، والتي اختُرعت على يد جوتنبرغ الألماني سنة 1456م، والتي كانت بأشكال مختلفة من المواد مثل: البحوث، والكتب وغيرها من المواد المنشورة ورقياً.
المرحلة الرابعة: هي مرحلة النشر إلكترونياً، والتي ساعدت تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في حدوثها، عن طريق استثمار النصوص، أو الأصوات، أو الحركات المأخوذة من مصادر المعلومات الإلكترونية، والتي من الممكن الوصول لها من خلال استخدام محركات البحث.
واختتمت الأستاذة وصال محاضرتها بالتحدث عن مراكز مصادر التعلم وأهمية وجودها في المنشآت التعليمية.
كذلك الخدمات التي تقدمها. وأيضا تحدثت عن أقسامها وتجهيزاتها وأنواعها. ومن خلالها تطرقت إلى معايير اختيار مصادر التعلم وقالت :ينبغي أن تخضع عملية اختيار المصادر التعليمية التي يتم توفيرها في مراكز مصادر التعليم، لمعايير دقيقة تضمن تحقيق أهداف المراكز، وتنسجم مع حاجات المنهج، ويمكن إيجاز هذه المعايير بالتالي:
- الارتباط بالأهداف المحددة في المنهج، وأن تتصل المادة العلمية بالموضوع، وتعبر عن الرسالة المراد نقلها ، إذ يمكن تناول المفهوم الواحد من زوايا عديدة وبمستويات متابينة ، ولا بد من الاحتكام في ذلك إلى ما ورد في المنهج من أهداف عامة وخاصة، وعدم الخروج عنها.
- الالتزام بالمحددات الشرعية، ومراعاة التقاليد المرعية، والذوق العام، وتجنب ما يتعارض معها من حيث المحتوى، أو الإعداد الفني.
- الملاءمة للفئة المستهدفة وخصائصها، إذ يتوقف إعداد المادة العلمية على الخصائص المميزة للمتعلمين، من حيث خصائصهم الجسمية، والمعرفية، والوجدانية، وقدراتهم العقلية، وخبراتهم، واستعداداتهم، وقدراتهم على القراءة وما إلى ذلك.
- صحة المعلومات التي تتضمنها المادة العلمية ودقتها، ويلزم من ذلك المراجعة المتكررة من أصحاب الاختصاص، ومراعاة التطورات العلمية، والاجتماعية، والسياسية ،وغيرها من العوامل التي قد تحدث تغيرا في المعلومات المتداولة.
- البساطة والوضوح وعدم التعقيد، والخلو من المعلومات المشتتة، حيث يؤدي التعقيد في المادة العلمية إلى تشتيت انتباه المتعلمين عن الأهداف المقصودة، ويقلل من فاعليتها في عملية التعلم، ومراعاة ملاءمتها للمرحلة التعليمية التي يخدمها المركز.
- ترابط الأفكار وتنظيمها بأسلوب منطقي مستند إلى الأسس التربوية والعلمية؛ التي تراعي التدرج من المحسوس إلى المجرد، ومن البسيط إلى المعقد، ومن المألوف إلى غير المألوف، ومن السهل إلى الصعب، وهكذا.
- تنوعها واشتمالها على مجموعة متوازنة من المواد المطبوعة والسمعية والبصرية والإلكترونية.
- أما بالنسبة للمعايير الكمية التي يجب أن يكون مستوى التأمين فيها، فإن معايير مجموعة مراكز مصادر التعلم تتراوح بين 10: 40 مادة لكل طالب لتكوين المجموعات، آخذين في الاعتبار التنوع الموضوعي وفق متطلبات المناهج الدراسية، والجودة لتحقيق أهداف المدارس التعليمية وغايات التعلم.
وفي ختام المحاضرة شكر الدكتور أحمد عطية الزهراني المحاضرة على قيمة ماقدمته من معلومات وكما قدم لها مكتب التدريب شهادة شكر وتقدير عرفانا لجهودها وأدائها المتميز .




إرسال تعليق
مقال رائع من كاتبه واستاذنا المميزه الرائعه
كنتى بخير وسعاده وصحه وسلام
بالتوفيق والنجاح والتميز
إرسال تعليق