وطن 24 - محمد الزهراني
انطلقت رحلة الابتكار منذ بداية ملتقى بيبان والذي تنظمه "منشآت" في المنطقة الشرقية ولمدة ٤ أيام متتالية، وقد حضر رحلة الابتكار مجموعة كبيرة من المبدعات والمبدعين من مختلف الأعمار بداية من عمر ١٥ عاما وحتى ٤٠ عاما.
حضر رحلة الابتكار مايزيد عن ٥٠٠ مستفيد، وقد توقفت الرحلة في العديد من المحطات الشيقة والممتعة، تعلّم وجرّب الشباب والشابات خلالها العديد من الأدوات التي تساعدهم في الحصول على أفكار إبداعية للوصول لمنتجات أو خدمات مبتكرة.
المحطة الأولى كانت عن ريادة الأعمال وقاد رحلتها الأستاذ عبدالسلام الكويتي، والذي أوضح بدوره كيفية توليد الأفكار الإبداعية من خلال فهم احتياجات المستخدمين، كما أوضح أيضا صفات رياديي الأعمال وخواصهم المميزة.
بعد ذلك تم الانتقال لمحطه التفكير التصميمي وقاد رحلتها الدكتور حسن بصنوي مستشار الابتكار، والتي قام من خلالها بعمل مجموعة من التدريبات لتعريف المستفيدين "برحلة الابتكار " على الفروق بين الإبداع والابتكار وأهمية التعاطف مع احتياجات. المستخدمين للمنتجات والخدمات للتمكن من توفير تلك الاحتياجات، وقام المشاركين خلال هذه الرحلة بعمل نماذج أولية لمنتجات تم تصميمها خلال الرحلة بأدوات بسيطة وتمت تجربتها واختبارها وتحسينها وتطويرها بما يتناسب مع متطلبات المستخدمين.
وكانت المحطة الاخيرة عن خارطة التعاطف وقاد رحلتها الأستاذة يارا السريحي حيث أوضحت من خلالها للمشاركين أهمية معرفة الفئة المستهدفة للخدمات أو المنتجات مع ضرورة فهم إحتياج كل فئة من الفئات مما يساعد على زيادة نجاح المشروع.
وفي الختام كانت محطة توليد الأفكار التي قام المشاركين والمشاركات من خلالها بإقتراح مجموعة من الأفكار الإبداعية لتطوير وتحسين الخدمات المقدمة في المنطقة الشرقية، وتم خلال هذه المحطة تعريفهم على نموذج العمل مع توضيح أهميته وضرورة الإهتمام به وتنفيذه قبل البدء في أي مشروع.
الجدير بالذكر أن هذه الرحلة ساهمت بمحطاتها المختلفة بتسهيل حصول المستفيدين على أفكار جديدة لتطوير وتحسين مشاريعهم الحالية أو مشاريعهم القادمة.
انطلقت رحلة الابتكار منذ بداية ملتقى بيبان والذي تنظمه "منشآت" في المنطقة الشرقية ولمدة ٤ أيام متتالية، وقد حضر رحلة الابتكار مجموعة كبيرة من المبدعات والمبدعين من مختلف الأعمار بداية من عمر ١٥ عاما وحتى ٤٠ عاما.
حضر رحلة الابتكار مايزيد عن ٥٠٠ مستفيد، وقد توقفت الرحلة في العديد من المحطات الشيقة والممتعة، تعلّم وجرّب الشباب والشابات خلالها العديد من الأدوات التي تساعدهم في الحصول على أفكار إبداعية للوصول لمنتجات أو خدمات مبتكرة.
المحطة الأولى كانت عن ريادة الأعمال وقاد رحلتها الأستاذ عبدالسلام الكويتي، والذي أوضح بدوره كيفية توليد الأفكار الإبداعية من خلال فهم احتياجات المستخدمين، كما أوضح أيضا صفات رياديي الأعمال وخواصهم المميزة.
بعد ذلك تم الانتقال لمحطه التفكير التصميمي وقاد رحلتها الدكتور حسن بصنوي مستشار الابتكار، والتي قام من خلالها بعمل مجموعة من التدريبات لتعريف المستفيدين "برحلة الابتكار " على الفروق بين الإبداع والابتكار وأهمية التعاطف مع احتياجات. المستخدمين للمنتجات والخدمات للتمكن من توفير تلك الاحتياجات، وقام المشاركين خلال هذه الرحلة بعمل نماذج أولية لمنتجات تم تصميمها خلال الرحلة بأدوات بسيطة وتمت تجربتها واختبارها وتحسينها وتطويرها بما يتناسب مع متطلبات المستخدمين.
وكانت المحطة الاخيرة عن خارطة التعاطف وقاد رحلتها الأستاذة يارا السريحي حيث أوضحت من خلالها للمشاركين أهمية معرفة الفئة المستهدفة للخدمات أو المنتجات مع ضرورة فهم إحتياج كل فئة من الفئات مما يساعد على زيادة نجاح المشروع.
وفي الختام كانت محطة توليد الأفكار التي قام المشاركين والمشاركات من خلالها بإقتراح مجموعة من الأفكار الإبداعية لتطوير وتحسين الخدمات المقدمة في المنطقة الشرقية، وتم خلال هذه المحطة تعريفهم على نموذج العمل مع توضيح أهميته وضرورة الإهتمام به وتنفيذه قبل البدء في أي مشروع.
الجدير بالذكر أن هذه الرحلة ساهمت بمحطاتها المختلفة بتسهيل حصول المستفيدين على أفكار جديدة لتطوير وتحسين مشاريعهم الحالية أو مشاريعهم القادمة.