وطن24 - بشاير العمري
أكد خبير اقتصادي أن النتائج المتوقعة من منتدى مكة الاقتصادي ستسهم في الارتقاء بمؤشر الاستثمار المحلي وسينعكس على الاقتصاد الوطني على عدة مستويات أهمها قطاعي الحج والعمره والإسكان .
وبين الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن أكثر قطاعين حيويين في مكة المكرمة يعتمد على الحجاج والمعتمرين والذي تعمل رؤية المملكة 2030 على رفع الاعداد فيها خلال العقد المقبل بطريقة تدريجية والتي لابد أن يتوافق معها الإرتقاء في بقية الخدمات وأهم العوامل التي تنعكس على ذلك هو فرص الإستثمار الممنوحة للجميع في مكة المكرمة والتي تعد من اقوى الاستثمارات في العالم وبنسب مخاطر تعد الأقل إذا لم تكن معدومة بعد إذن الله في حال تمت الدراسات الصحيحة.
واستشهد أزهر بحديث وزير التجارة خلال الملتقى عن
نمو الشركات 24% والمؤسسات 14% في منطقة مكة المكرمة خلال السنوات الثلاث الماضية، وذلك نتيجة التحسينات والإصلاحات التي خضع لها قطاع الأعمال خلال الفترة الماضية، ممايؤكد قوة الاستثمار في مكة .
وقال خبير الاقتصاد، أن المنتدى يقود عدة محاور اقتصادية مختلفة في عدة قطاعات مما يعتبر مكسب كبير المنطقة والمملكة وسينعكس بشكل إيجابي خلال الفترة المقبلة من خلال استفادة المستثمرين من مخرجات هذا الملتقى العظيم .
وأردف أزهر ، أن الملتقى هو دعوة اكثر انفتاحا أمام القطاع الخاص والمستثمرين في دعم والاستفادة من النقلة التي نعيشها في المملكة من خلال رؤية 2030 ومواكبتها بأن تكون الفرص متاحة للجميع للانتقال إلى مجد جديد في الاقتصاد السعودي .
أكد خبير اقتصادي أن النتائج المتوقعة من منتدى مكة الاقتصادي ستسهم في الارتقاء بمؤشر الاستثمار المحلي وسينعكس على الاقتصاد الوطني على عدة مستويات أهمها قطاعي الحج والعمره والإسكان .
وبين الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن أكثر قطاعين حيويين في مكة المكرمة يعتمد على الحجاج والمعتمرين والذي تعمل رؤية المملكة 2030 على رفع الاعداد فيها خلال العقد المقبل بطريقة تدريجية والتي لابد أن يتوافق معها الإرتقاء في بقية الخدمات وأهم العوامل التي تنعكس على ذلك هو فرص الإستثمار الممنوحة للجميع في مكة المكرمة والتي تعد من اقوى الاستثمارات في العالم وبنسب مخاطر تعد الأقل إذا لم تكن معدومة بعد إذن الله في حال تمت الدراسات الصحيحة.
واستشهد أزهر بحديث وزير التجارة خلال الملتقى عن
نمو الشركات 24% والمؤسسات 14% في منطقة مكة المكرمة خلال السنوات الثلاث الماضية، وذلك نتيجة التحسينات والإصلاحات التي خضع لها قطاع الأعمال خلال الفترة الماضية، ممايؤكد قوة الاستثمار في مكة .
وقال خبير الاقتصاد، أن المنتدى يقود عدة محاور اقتصادية مختلفة في عدة قطاعات مما يعتبر مكسب كبير المنطقة والمملكة وسينعكس بشكل إيجابي خلال الفترة المقبلة من خلال استفادة المستثمرين من مخرجات هذا الملتقى العظيم .
وأردف أزهر ، أن الملتقى هو دعوة اكثر انفتاحا أمام القطاع الخاص والمستثمرين في دعم والاستفادة من النقلة التي نعيشها في المملكة من خلال رؤية 2030 ومواكبتها بأن تكون الفرص متاحة للجميع للانتقال إلى مجد جديد في الاقتصاد السعودي .