وطن 24 - زهير الغزال
افتتح وكيل وزارة التعليم للتخطيط والتطوير د. نياف بن رشيد الجابري ورشة "البرمجة الزمنية لأسابيع الاختبارات" اليوم الأحد، والتي تهدف إلى توفير عدد من البدائل المناسبة لتحسين البرمجة الزمنية لأسابيع وأيام الاختبارات بما يسهم في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، وقد نظمها "لجنة تطوير نظم التقويم والاختبارات ولائحة تقويم الطالب" وتم خلالها عقد جلسات عامة، وعرض تجارب وبدائل مقترحة .
ويأتي تنظيمها بناء على ما تضمنه قرار وزير التعليم رقم 38009 وتاريخ 7/3/1440هـ بشأن تشكيل لجنة لتطوير نظم التقويم والاختبارات ولائحة تقويم الطالب، المتضمن مهام اللجنة ومنها "إعادة تنظيم البرمجة الزمنية لأسابيع الاختبارات، وفقاً لتوقيت اليوم الدراسي".
إلى ذلك أوضح د. نياف الجابري أن الورشة تأتي ضمن سلسلة من الخطوات التي تسعى لسد الثغرات التعليمية والتربوية، من خلال استثمار خبرات المختصين في الميدان التربوي في هذا المجال، واقتراح بدائل، وتصورات، وأفكار، وتجارب لتحقق الهدف الرئيس من الورشة.
وعن المخرجات المتوقعة قال د. الجابري: نتمنى أن تسهم عن مجموعة من البدائل المناسبة الداعمة للمدرسة في إدارة وتنظيم أسابيع الاختبارات وتحسين برمجتها الزمنية، والإسهام في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، ودعم أدوار القيادة المدرسية في تنظيم أسابيع الاختبارات، إضافة لدعم المعلمين والمعلمات لأداء مسؤولياتهم الفنية والمهنية خاصة فيما يرتبط بأعمال الاختبارات، ومراعاة تنوع البيئات المحلية لمدارس التعليم العام الحكومي والأهلي (الثقافي والاجتماعي والجغرافي).
افتتح وكيل وزارة التعليم للتخطيط والتطوير د. نياف بن رشيد الجابري ورشة "البرمجة الزمنية لأسابيع الاختبارات" اليوم الأحد، والتي تهدف إلى توفير عدد من البدائل المناسبة لتحسين البرمجة الزمنية لأسابيع وأيام الاختبارات بما يسهم في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، وقد نظمها "لجنة تطوير نظم التقويم والاختبارات ولائحة تقويم الطالب" وتم خلالها عقد جلسات عامة، وعرض تجارب وبدائل مقترحة .
ويأتي تنظيمها بناء على ما تضمنه قرار وزير التعليم رقم 38009 وتاريخ 7/3/1440هـ بشأن تشكيل لجنة لتطوير نظم التقويم والاختبارات ولائحة تقويم الطالب، المتضمن مهام اللجنة ومنها "إعادة تنظيم البرمجة الزمنية لأسابيع الاختبارات، وفقاً لتوقيت اليوم الدراسي".
إلى ذلك أوضح د. نياف الجابري أن الورشة تأتي ضمن سلسلة من الخطوات التي تسعى لسد الثغرات التعليمية والتربوية، من خلال استثمار خبرات المختصين في الميدان التربوي في هذا المجال، واقتراح بدائل، وتصورات، وأفكار، وتجارب لتحقق الهدف الرئيس من الورشة.
وعن المخرجات المتوقعة قال د. الجابري: نتمنى أن تسهم عن مجموعة من البدائل المناسبة الداعمة للمدرسة في إدارة وتنظيم أسابيع الاختبارات وتحسين برمجتها الزمنية، والإسهام في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، ودعم أدوار القيادة المدرسية في تنظيم أسابيع الاختبارات، إضافة لدعم المعلمين والمعلمات لأداء مسؤولياتهم الفنية والمهنية خاصة فيما يرتبط بأعمال الاختبارات، ومراعاة تنوع البيئات المحلية لمدارس التعليم العام الحكومي والأهلي (الثقافي والاجتماعي والجغرافي).